أصبح الجفاف بوصفه أحد المخاطر الطبيعية موضوعا لكثير من الدراسات التي أجراها علماء من تخصصات ومهن شتى. ومن ثم اختلفت تعريفات الجفاف وفقا لطبيعة الاحتياجات من الماء أو الرطوبة. وقد مر تعريف بسيط يركز على تخلف المطر عن السقوط في موسمه المعتاد بتعديلات عديدة. ومن بين العبارات والتعريفات العديدة التي وضعت للجفاف هي الجفاف الموسمي والجفاف العارض والجفاف المتصل بالأحوال الجوية والجفاف الزراعي والجفاف الهيدرولوجي. واقترحت عبارات أخرى لوصف الجفاف وفقا لاستخدام الأرض أو حاجتها مثل "الجفاف الرعوي" و"الجفاف الإيكولوجي".
واقترحت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية تعريفين للجفاف:
1. تخلف المطر عن السقوط أو سوء توزيعه لفترة طويلة؛
1. فترة يسودها طقس جاف بدرجة غير عادية وتطول بما يكفي لكي يتسبب نقص الأمطار في اختلال هيدرولوجي خطير.
إضافة لذلك، فقد ورد في المادة 1 من اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر التعريف التالي: تعني كلمة "الجفاف" الظاهرة الطبيعية التي تحدث عندما يكون المطر أدنى بدرجة محسوسة من مستوياته المسجلة، وهي تتسبب بذلك في وقوع اختلالات هيدرولوجية تؤثر تأثيرا ضارا على نظم إنتاج الموارد الأرضية".
كما تضمنت اتفاقية الأمم المتحدة التعريف التالي لتدبير يتصل بالجفاف: "يعني التخفيف من آثار الجفاف هو تلك الأنشطة التي تتعلق بالتنبؤ بالجفاف وترمي إلى التقليل من تعرض المجتمع والنظم الطبيعية في مواجهة الجفاف من حيث اتصالها بمكافحة التصحر".
واقترحت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية تعريفين للجفاف:
1. تخلف المطر عن السقوط أو سوء توزيعه لفترة طويلة؛
1. فترة يسودها طقس جاف بدرجة غير عادية وتطول بما يكفي لكي يتسبب نقص الأمطار في اختلال هيدرولوجي خطير.
إضافة لذلك، فقد ورد في المادة 1 من اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر التعريف التالي: تعني كلمة "الجفاف" الظاهرة الطبيعية التي تحدث عندما يكون المطر أدنى بدرجة محسوسة من مستوياته المسجلة، وهي تتسبب بذلك في وقوع اختلالات هيدرولوجية تؤثر تأثيرا ضارا على نظم إنتاج الموارد الأرضية".
كما تضمنت اتفاقية الأمم المتحدة التعريف التالي لتدبير يتصل بالجفاف: "يعني التخفيف من آثار الجفاف هو تلك الأنشطة التي تتعلق بالتنبؤ بالجفاف وترمي إلى التقليل من تعرض المجتمع والنظم الطبيعية في مواجهة الجفاف من حيث اتصالها بمكافحة التصحر".