والله بصراحه العنوان مالوش اي علاقة بالموضوع لكن حبيت اسحب رجلكم وحبيت
اتكلم عن أستاذي ومعلمي الفطحل الكبير العظيم اوي :لخش ابن الأقرع التفتفي
ولادته ونسبه:ولد في مدينة كسله شرق السودان ولد وعمره خمس سنوات ويذكر انه
بسبب هذه المده الطويلة التي قضاها في بطن أمه خرج أكثر أسودادا من
أخوانه ،كان قبيح المنظر ،قصير القامه ،مدبب الوجنتين ((الجبهه)) وسيع
المنخرين،يحكى انه يوم ولادته صبت عليه الدكتوره ميه نار .أبوه
الأقرع التفتفي أحد عظماء عصره يروى أنه من ابتكر تهجين الغنم بـ الكلاب
فحصل على الضفدع الزنزفونى اللون ،أما أمه خديجه بنت أخس الصلعاوي فقد
كانت سوبر مودل . تعليمه وشهاداته:لم يتلقى التعليم الروضه والتمهيدي لخوف
أمه عليه من الذئاب البشريه ،تلقى تعليمه الأبتدائي في ابتدائية جحش بن عكرمه ،
أما المتوسط والثانوي في مدرسة أدينى فى الهايف وانا احبك يفننس ، نبع في شتى العلوم
ومنها التربيه الفنيه ويحكى أن اللوحة المنى ليزا كانت له وسرقت منه أثناء غزو
القبطان عز الدين أيمن لمدينة الأحلام بعد الحرب العالميه الثالثه ، تخرج من كلية الأقتصاد
المنزلي سنة 1891م وعين مراسل في أحد المدارس ، ذاع صيته بعد كتابته
أغنية كدا كدا يا تريلا فتحول بعدها الى الأدب والخطابه شارك في حروب الرده
وقال كلمته المشهوره (شرنقه علويه لا بطنيه خير من أمها) والمقصود بهذه
العباره لو أن المنتخب المصرى لم يـتأهل كان أولى لأأنه سوف يهزم كولالمبور
كالعاده.أكمل دراسته العليا في أمريكا وحاز على الأول مكرر مع مراتبة
الشرف مع العلم أنه كأن يدرس لوحده في التخصص .حاز على عدة جوائز مثل
جائزة نوبل للطب لكتشافه العامل المسبب في أنقراض الحواطى الأذكيا ،
وجائزة الأوسكار لأحسن كمبارس لدوره في الفيلم (سونيا متسكل) المشتق من
الفيلم القدير ماريا مرسيدس . ما يعاب عليه: الغرور ، الفجور، والهبل الكشف اللي اشتراه ظنا منه أنه سوف يطلق العنان لشعره ان يتحرك مثل شعر جواد العلي ولكن للأسف لم يحدث ما تمناه ومتلأ شعره بـ الغبار ،مما يعاب عليه أنه حين يغضب تخرج منه رائحة شراب معفن . مؤلفاته:نبغ في الشعر الحديث وله الكثير
من المؤلفات والقصائد المغناة مثل الزار ،التريلا ، مزعل كل ابنات لوائل الكفورى
وله العديد من الكتب الشهيره منها
1-الكمونيه فن ذوق وأخلاق
2- الكورولا ليست مجرد سيارة .
أبحاثه:له مساهمات كثيره أثرت الأنسانيه نذكر على سبيل العد لا الحصر القضاء على ظاهرة الغباء الوراثى تتلمذ على يده االكثير من العلماء مثل مفك أبن برغي السبكبكي واالعالم أبو جلمبو وأبنه بتاع الغسيل (أنا)
وفاته: توفي وعمره ثمان سنوات بعد اصابته بـ السعال الديكي لم يحضر جنازته أحد لأتهامه بـ التصوف
اتكلم عن أستاذي ومعلمي الفطحل الكبير العظيم اوي :لخش ابن الأقرع التفتفي
ولادته ونسبه:ولد في مدينة كسله شرق السودان ولد وعمره خمس سنوات ويذكر انه
بسبب هذه المده الطويلة التي قضاها في بطن أمه خرج أكثر أسودادا من
أخوانه ،كان قبيح المنظر ،قصير القامه ،مدبب الوجنتين ((الجبهه)) وسيع
المنخرين،يحكى انه يوم ولادته صبت عليه الدكتوره ميه نار .أبوه
الأقرع التفتفي أحد عظماء عصره يروى أنه من ابتكر تهجين الغنم بـ الكلاب
فحصل على الضفدع الزنزفونى اللون ،أما أمه خديجه بنت أخس الصلعاوي فقد
كانت سوبر مودل . تعليمه وشهاداته:لم يتلقى التعليم الروضه والتمهيدي لخوف
أمه عليه من الذئاب البشريه ،تلقى تعليمه الأبتدائي في ابتدائية جحش بن عكرمه ،
أما المتوسط والثانوي في مدرسة أدينى فى الهايف وانا احبك يفننس ، نبع في شتى العلوم
ومنها التربيه الفنيه ويحكى أن اللوحة المنى ليزا كانت له وسرقت منه أثناء غزو
القبطان عز الدين أيمن لمدينة الأحلام بعد الحرب العالميه الثالثه ، تخرج من كلية الأقتصاد
المنزلي سنة 1891م وعين مراسل في أحد المدارس ، ذاع صيته بعد كتابته
أغنية كدا كدا يا تريلا فتحول بعدها الى الأدب والخطابه شارك في حروب الرده
وقال كلمته المشهوره (شرنقه علويه لا بطنيه خير من أمها) والمقصود بهذه
العباره لو أن المنتخب المصرى لم يـتأهل كان أولى لأأنه سوف يهزم كولالمبور
كالعاده.أكمل دراسته العليا في أمريكا وحاز على الأول مكرر مع مراتبة
الشرف مع العلم أنه كأن يدرس لوحده في التخصص .حاز على عدة جوائز مثل
جائزة نوبل للطب لكتشافه العامل المسبب في أنقراض الحواطى الأذكيا ،
وجائزة الأوسكار لأحسن كمبارس لدوره في الفيلم (سونيا متسكل) المشتق من
الفيلم القدير ماريا مرسيدس . ما يعاب عليه: الغرور ، الفجور، والهبل الكشف اللي اشتراه ظنا منه أنه سوف يطلق العنان لشعره ان يتحرك مثل شعر جواد العلي ولكن للأسف لم يحدث ما تمناه ومتلأ شعره بـ الغبار ،مما يعاب عليه أنه حين يغضب تخرج منه رائحة شراب معفن . مؤلفاته:نبغ في الشعر الحديث وله الكثير
من المؤلفات والقصائد المغناة مثل الزار ،التريلا ، مزعل كل ابنات لوائل الكفورى
وله العديد من الكتب الشهيره منها
1-الكمونيه فن ذوق وأخلاق
2- الكورولا ليست مجرد سيارة .
أبحاثه:له مساهمات كثيره أثرت الأنسانيه نذكر على سبيل العد لا الحصر القضاء على ظاهرة الغباء الوراثى تتلمذ على يده االكثير من العلماء مثل مفك أبن برغي السبكبكي واالعالم أبو جلمبو وأبنه بتاع الغسيل (أنا)
وفاته: توفي وعمره ثمان سنوات بعد اصابته بـ السعال الديكي لم يحضر جنازته أحد لأتهامه بـ التصوف