-الحزب الديموقراطي الأمازيغي. (PDAM)
تأسس الحزب الديموقراطي الأمازيغي(Akabar Agdudan Amazigh) بالرباط في
31 يوليوز 2005 بقيادة المحامي والناشط الأمازيغي المغربي محمد أدغرني.
جاء تأسيس هذا الحزب للرد على تهميش الدولة المغربية للامازيغ المغاربة
ورفضها الاعتراف بالأمازيغية لغة رسمية في الدستور المغربي. ويتشكل الحزب
من مختلف الشرائح الاجتماعية الامازيغية التي ينتمي معظمها إلى الطبقتين
الوسطى والفقيرة اضافة إلى الطلبة الجامعيين. ويتضمن برنامج الحزب انصاف
المناطق الامازيغية المهمشة في الشمال الشرقي والشرق والجنوب الشرقي
والدفع بالاعتراف بالامازيغية لغة رسمية واصلاح التعليم واعادة كتابة
التاريخ المغربي واعادة الاراضي المنزوعة (التي استولى عليها الفرنسيون
وسلموها إلى الدولة المغربية) إلى مالكيها الاصليين من العائلات
الامازيغية .وترفض وزارة الداخلية المغربية الاعتراف بالحزب رغم التزامه
بمبادئ الديموقراطية والعلمانية والحرية والمساواة بين المغاربة. وقامت
وزارة الداخلية المغربية مؤخرا برفع قضية لدى المحكمة المغربية من أجل
إغلاق ومنع الحزب الامازيغي المغربي تحت ذريعة أنه حزب لغوي عرقي، علما أن
الحزب مفتوح لكل المغاربة حتى أولئك الذين لا يتكلمون اللغة الامازيغية.
تأسس الحزب الديموقراطي الأمازيغي(Akabar Agdudan Amazigh) بالرباط في
31 يوليوز 2005 بقيادة المحامي والناشط الأمازيغي المغربي محمد أدغرني.
جاء تأسيس هذا الحزب للرد على تهميش الدولة المغربية للامازيغ المغاربة
ورفضها الاعتراف بالأمازيغية لغة رسمية في الدستور المغربي. ويتشكل الحزب
من مختلف الشرائح الاجتماعية الامازيغية التي ينتمي معظمها إلى الطبقتين
الوسطى والفقيرة اضافة إلى الطلبة الجامعيين. ويتضمن برنامج الحزب انصاف
المناطق الامازيغية المهمشة في الشمال الشرقي والشرق والجنوب الشرقي
والدفع بالاعتراف بالامازيغية لغة رسمية واصلاح التعليم واعادة كتابة
التاريخ المغربي واعادة الاراضي المنزوعة (التي استولى عليها الفرنسيون
وسلموها إلى الدولة المغربية) إلى مالكيها الاصليين من العائلات
الامازيغية .وترفض وزارة الداخلية المغربية الاعتراف بالحزب رغم التزامه
بمبادئ الديموقراطية والعلمانية والحرية والمساواة بين المغاربة. وقامت
وزارة الداخلية المغربية مؤخرا برفع قضية لدى المحكمة المغربية من أجل
إغلاق ومنع الحزب الامازيغي المغربي تحت ذريعة أنه حزب لغوي عرقي، علما أن
الحزب مفتوح لكل المغاربة حتى أولئك الذين لا يتكلمون اللغة الامازيغية.