ماتعريف الخيانة؟ أهي خيانة الجسد أم ماذا؟؟؟
نماذج كثيرة نراها في حياتنا اليومية,نسمع عنها ليس فقط خيانة الأزواج بل خيانة الأصدقاء خيانة العلم أو خيانة الدين.
حديثي
عن خيانة جديدة لانشعر بها نحن الشباب إنها خيانة في كل بيت في كل وقت بل
بالأصح في كل مكان ...إنها خيانة النظر.كثير منكم سيقول عني مجنون ولكن
هذه هي الحقيقة.كلنا نخون بنظرنا ولكن لماذا؟
أنني أتحدى كل شاب يجلس بمفرده أو مع زوجته , يخرج معها في الأسواق أو المطاعم أن يستطيع منع عينيه من النظر يمينا ويسارا,لماذا؟
سؤال
يحيرني هل السبب عدم القناعة بما لدينا أم جزء من تكوين الرجل
الداخلي.دعوني أتخيل معكم شاب يجلس أمام التلفاز يحتضن زوجته ويقبلها بين
حين وآخر ويسمعها كلمات ساحرة وإذا بأحد النساء تظهر على الشاشة فاتنة
جذابة هنا أسألكم كم منكم ولو لوهلة فكر في جمال هذه المرأة وهنا تبدأ
خيانة النظر.الجواب الأغلبية إن لم يكن الكل.آسف أنا لاأكتب لأشوش تفكير
الزوجات ولكن لأنبه على الشباب أنه لايحق لك أن تنظر أو تتخيل امرأة غير
من هي في أحضانك بالحلال.هل ترضى أيها الشاب ولو بداخلك فكرة ظهور أحد
الشباب ممشوقي القوام أمام زوجتك وهي تنظر إليه بإعجاب هل ستتقبل أن تذكر
هي لك مدى إعجابها بهذا الشاب..هه...مستحيل (والله لأقطعها).
طيب مصدر
الخيانة إذا في أنها تكمن داخل تكوين الرجل ولكن من الظلم أن نجعلها تطغوا
على واقعنا.أخي الشاب لك أن تتخيل كم العدد الهائل من الماكياج والكاميرات
والعاملين على وجه هذه المرأة التي تشاهدها أمامك لايمكن أن تجد المرأة
الفاتنة دون تعديل إلا من رضيت أنت أن تكون هي كذلك.بالله عليكم فكر قليلا
في أول لقاء لك مع زوجتك ألم تكن أجمل من رأت عينيك ألم يخفق قلبك فرحا
كلما شاهدتها كم تغزلت بها من هنا وهناك يا أخي عجيب الآن أصبحت موضة
قديمة ؟؟
لا جمال زوجتك ليس فقط في الإطار وإنما في داخلك أنت , أنت من
يحدد جمالها وليس الميك أب , أين جمال المعاشرة جمال المودة,أينك أنت قبل
أن تصبح صورتها في الذاكرة العميقة لديك.يجب أن تفهموا أن النساء ورود
كلما سقيتها نضجت في قلبك فلا تجعلها تذبل من أجل خيانة النظر وتذكر أنه
كما أنت تخون بعينك هي ممكن أن تخون .
أعود وأذكر أنا لست ضد الشباب بل
أنا منهم ولكن يجب أن نعرف ما لنا وما علينا مع نسائنا لأنه يجب أن نضع
معا ركائز نغرسها لأجيال المستقبل الأجيال التي سيكون ابني , ابنك,بنتي,أو
ابنتك واحد منهم.وأنا لا أقبل أن يخان أحد منهم ولو بالنظر.
أقسمت أن لن أخون ولو بنظري
نماذج كثيرة نراها في حياتنا اليومية,نسمع عنها ليس فقط خيانة الأزواج بل خيانة الأصدقاء خيانة العلم أو خيانة الدين.
حديثي
عن خيانة جديدة لانشعر بها نحن الشباب إنها خيانة في كل بيت في كل وقت بل
بالأصح في كل مكان ...إنها خيانة النظر.كثير منكم سيقول عني مجنون ولكن
هذه هي الحقيقة.كلنا نخون بنظرنا ولكن لماذا؟
أنني أتحدى كل شاب يجلس بمفرده أو مع زوجته , يخرج معها في الأسواق أو المطاعم أن يستطيع منع عينيه من النظر يمينا ويسارا,لماذا؟
سؤال
يحيرني هل السبب عدم القناعة بما لدينا أم جزء من تكوين الرجل
الداخلي.دعوني أتخيل معكم شاب يجلس أمام التلفاز يحتضن زوجته ويقبلها بين
حين وآخر ويسمعها كلمات ساحرة وإذا بأحد النساء تظهر على الشاشة فاتنة
جذابة هنا أسألكم كم منكم ولو لوهلة فكر في جمال هذه المرأة وهنا تبدأ
خيانة النظر.الجواب الأغلبية إن لم يكن الكل.آسف أنا لاأكتب لأشوش تفكير
الزوجات ولكن لأنبه على الشباب أنه لايحق لك أن تنظر أو تتخيل امرأة غير
من هي في أحضانك بالحلال.هل ترضى أيها الشاب ولو بداخلك فكرة ظهور أحد
الشباب ممشوقي القوام أمام زوجتك وهي تنظر إليه بإعجاب هل ستتقبل أن تذكر
هي لك مدى إعجابها بهذا الشاب..هه...مستحيل (والله لأقطعها).
طيب مصدر
الخيانة إذا في أنها تكمن داخل تكوين الرجل ولكن من الظلم أن نجعلها تطغوا
على واقعنا.أخي الشاب لك أن تتخيل كم العدد الهائل من الماكياج والكاميرات
والعاملين على وجه هذه المرأة التي تشاهدها أمامك لايمكن أن تجد المرأة
الفاتنة دون تعديل إلا من رضيت أنت أن تكون هي كذلك.بالله عليكم فكر قليلا
في أول لقاء لك مع زوجتك ألم تكن أجمل من رأت عينيك ألم يخفق قلبك فرحا
كلما شاهدتها كم تغزلت بها من هنا وهناك يا أخي عجيب الآن أصبحت موضة
قديمة ؟؟
لا جمال زوجتك ليس فقط في الإطار وإنما في داخلك أنت , أنت من
يحدد جمالها وليس الميك أب , أين جمال المعاشرة جمال المودة,أينك أنت قبل
أن تصبح صورتها في الذاكرة العميقة لديك.يجب أن تفهموا أن النساء ورود
كلما سقيتها نضجت في قلبك فلا تجعلها تذبل من أجل خيانة النظر وتذكر أنه
كما أنت تخون بعينك هي ممكن أن تخون .
أعود وأذكر أنا لست ضد الشباب بل
أنا منهم ولكن يجب أن نعرف ما لنا وما علينا مع نسائنا لأنه يجب أن نضع
معا ركائز نغرسها لأجيال المستقبل الأجيال التي سيكون ابني , ابنك,بنتي,أو
ابنتك واحد منهم.وأنا لا أقبل أن يخان أحد منهم ولو بالنظر.
أقسمت أن لن أخون ولو بنظري