القصه الاولى
في واحد كان مسرع مررره ومعاه زوجته فجأه شاف في المرايا شرطي قاعد يأشر له
وقف الرجال سيارته وجاه الشرطي وسأل الرجال:إيش المشكله؟؟
الشرطي:انت كنت مسرع فوق الـ180 وها الطريق سرعته القصوى ما تتعدى 80 عشان كذا انا راح أعطيك مخالفه .
الرجال:لا معليش انا كنت متعدي الـ60 بشوي .
زوجته:لا انت كنت ماشي على الأقل160. قام عطى زوجته نظره حقد
الشرطي:ابعطيك مخالفه بعد عشان الضوء الخلفي مكسور .
الرجال:مكسور!!؟؟ انا ما كنت ادري انه مكسور .
زوجته:اووووه انت كنت تدري عن اللمبه انها مكسوره من كم أسبوع. وأعطاها زوجها نظره حقد ثانيه
الشرطي:ابعطيك بعد ورقه انذار عن عدم ربط حزام الأمان .
الرجال:ايه انا فكيته لما وقفت السياره وجيت عندنا .
زوجته:لا لا لا انت ما عمرك ربطت حزام الأمان. التفت الرجال علىزوجته وزعق عليها:انتي ما تعرفين تسكتين ابد؟؟؟
سأل الشرطي الزوجه :لو سمحتي هو دايم يصرخ عليك كذا؟؟؟
الزوجه:لا بس لما يكون سكران .
الشرطي:سكران !!!!!!
الرجال:لا لا لا تصدقها .
قالت الحرمه:ما عليك منه لاقين القاروره في السياره يوم سرقناها .
الشرطي:يعني السياره مسروقه؟؟؟
الرجال:مسروقه وش الله يهديك لا تهمك هذي. ويلتفت على الحرمه ويقول لها: لا تخليني اطلقك الحين .
الشرطي للحرمه :عسى ما هو دايم يهددك كذا بالطلاق؟؟؟
الحرمه:اول خله يتزوجني وبعدين يتكلم بالطلاق والحلال
على نياتهاااااااا الحرمه
القصة الثانيه
قصه طريفه ذات معني
دخل الطفل على والده الذي أنهكه العمل , فمن الصباح إلى المساء وهو يتابع مشاريعه ومقاولاته ,
فليس عنده وقت للمكوث في البيت إلا للأكل أو النوم .
الطفل / لماذا يا أبي لم تعد تلعب معي وتقول لي قصة , فقد اشتقت لقصصك واللعب معك ,
فما رأيك أن تلعب معي اليوم قليلاً وتقول لي قصة ؟
الأب / يا ولدي أنا لم يعد عندي وقت للّعب وضياع الوقت , فعندي من الأعمال الشيء الكثير و وقتي ثمين .
الطفل / أعطني فقط ساعة من وقتك , فأنا مشتاق لك يا أبي .
الأب / يا ولدي الحبيب أنا أعمل وأكدح من أجلكم , والساعة التي تريدني أن أقضيها معك
أستطيع أن أكسب فيها ما لا يقل عن 100 جنيه , فليس لدي وقت لأضيعه معك , هيا اذهب والعب مع أمك .
تمضي الأيام ويزداد انشغال الأب وفي إحدى الأيام يرى الطفل باب المكتب مفتوح فيدخل على أبيه .
الطفل / أعطني يا أبي خمسة جنيهات.
الأب / لماذا ؟ فأنا أعطيك كل يوم فسحة 5 جنيهات , ماذا تصنع بها ؟
... هيا أغرب عن وجهي , لن أعطيك الآن شيئاً .
يذهب الابن وهو حزين , ويجلس الأب يفكر في ما فعله مع أبنه , ويقرر أن يذهب إلى غرفته لكي يراضيه ,
ويعطيه الـخمسة جنيهات .
فرح الطفل بهذه الجنيهات فرحاً عظيماً , حيث توجه إلى سريره ورفع وسادته , وجمع النقود التي تحتها , وبدأ يرتبها !
عندها تساءل الأب في دهشة , قائلاً :
كيف تسألني وعندك كل هذه النقود ؟
الطفل / كنت أجمع ما تعطيني للفسحة , ولم يبق إلا خمس جنيهات لتكتمل المائة ,
والآن خذ يا أبي هذه المائة جنيه وأعطني ساعة من وقتك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أتمنى ان تنال القصص إعجابكم
ولا تنسوا الردود