<H3 class=entry-header> طبقة الأوزون لن تعود لطبيعتها قبل 60 عاما
أفادت وكالتان في الأمم المتحدة انهما لا تتوقعان عودة طبقة الأوزون التي تحمي الأرض من الأشعة فوق البنفسجية والتي تضررت كثيرا خلال القرن العشرين الى حالتها الطب
التئام ثقب الأوزون يستغرق زمنا أطول
التئام ثقب الأوزون يستغرق زمنا أطول
قالت تقارير إنّ التئام ثقب طبقة الأوزون فوق المحيط المتجمد الجنوبي، الذ تمّ اكتشافه قبل 20 عاما، سيستغرق زمنا أكثر من المتوقع، وفقا لأبحاث نشرها علماء أمريكيون في سان فرانسيسكو الثلاثاء
وقالت أسوشيتد برس إنّ التوقعات التي سبقت نشر الدراسة الجديدة، كانت تشير إلى أنّ التئام الثقب سيتمّ فيما بين 2040 و2050.
غير أنّ التوقعات التي تمّ نشرها، تقول إنّه سيتعين الانتظار حتى 2065 حتى يتمّ هذا الالتئام. وحذّر الباحث في ناسا بول نيومان من أنّ "ذلك يعني استمرار وجود مستويات عالية من الأشعة فوق البنفسجية."
يعية كاملة قبل سنة 2065 عوضا عن 2049.
الاردن تمكن من خفض اكثر من 90 بالمائة من المواد المستهلكة لطبقة الاوزون
أكد أمين عام وزارة البيئة الاردني المهندس فارس الجنيدي ان الاردن تمكن في أراضيها من خفض أكثر من 90 بالمائة من المواد المستهلكة لطبقة الاوزون وما يزيد عن 70 بالمائة من مادة بروميد الميثايل.
وقال لدى افتتاحه في المعهد الوطني للتدريب الدورة التدريبية الثانية الخاصة بادارة الهالونات لمجموعة من الخبراء المتخصصين من سلاح الجو الملكي الاردني ان الاردن وقع على اتفاقية فيينا وبروتوكول مونتريال وبموجب هذه الاتفاقية تم اعتماد إستراتيجية وطنية للتخلص التدريجي للمواد المستنزفة لطبقة الاوزون بحلول عام 2010 بما فيها مادة الهالونات الم
تآكل طبقة الأوزون يهدد شمال أوروبا
تآكل طبقة الأوزون يهدد شمال أوروبا
قد تشهد الأسابيع المقبلة أكبر انكماش لسمك طبقة الأوزون فوق شمال أوروبا منذ أن بدأ العلماء في رصد سمك تلك الطبقة.
فقد أفادت الوحدة الأوروبية لتنسيق أبحاث الأوزون بأن الظروف الجوية في طبقات الجو العليا فوق القطب الشمالي باتت مهيئة لحدوث هذا التدني في مستوى طبقة الأوزون.
وتشهد طبقة الستراتوسفير التي يوجد فيها الأوزون أبرد شتاء منذ خمسين عاما، كما تتكاثر في الوقت الحالي السحب في تلك الطبقة بصورة غير معتادة.
وتؤدي كل هذه العوامل للإسراع من معدل تدمير المواد الكيميائية الصناعية لمادة الأوزون.
وقال نيل هاريس من الوحدة الأوروبية التي تتخذ من جامعة كامبريدج مقرا لها: "إن أحوال الطقس التي نشهدها الآن تشبه أو ربما تفوق الظروف الجوية التي شهدناها في شتاء عامي 1999 و2000 عندما رصد أسوأ تأكل في طبقة الأوزون سجل حتى الآن."
ستخدمة في قطاع السلامة العامة واطفاء الحريق
</H3>